هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلالتسجيلدخولإتصل بنا
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
صفحاتنا على

 
اعلانك هنا
إعلانك هنا يحقق هدفك إتصل بنا عبرة إستمارة من هنا.


أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
deaa4 - 1384
 مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Vote_rcap مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Voting_bar مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Vote_lcap 
كريدي نت - 526
 مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Vote_rcap مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Voting_bar مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Vote_lcap 
rama basomi - 208
 مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Vote_rcap مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Voting_bar مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Vote_lcap 
mohmmad aude - 87
 مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Vote_rcap مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Voting_bar مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Vote_lcap 
سكر سكرة - 82
 مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Vote_rcap مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Voting_bar مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Vote_lcap 
seham aljabban - 60
 مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Vote_rcap مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Voting_bar مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Vote_lcap 
ملاك الروووح - 50
 مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Vote_rcap مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Voting_bar مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Vote_lcap 
علاوي - 50
 مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Vote_rcap مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Voting_bar مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Vote_lcap 
احمد الياسرجي - 50
 مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Vote_rcap مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Voting_bar مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Vote_lcap 
alzagri - 40
 مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Vote_rcap مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Voting_bar مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Vote_lcap 
احصائيات عالمية
free counters Deaa4

="opaque" flashvars="id

 

  مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كريدي نت
     
     
كريدي نت


الجنس الجنس : ذكر جنسيتك جنسيتك : سورية
المزاج المزاج : مسهل
عدد المساهمات عدد المساهمات : 526
معدل النشاط معدل النشاط : 1562
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 21/10/2010
العمر : 28

 مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Empty
مُساهمةموضوع: مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص     مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص	 Clock102010-11-13, 17:15

كثيراً ما يتردد الحديث عن ضرورة كتابة السيرة الذاتية وذلك لأسباب متعددة، منها الرغبة في إكمال الدراسة الجامعية أو الحصول على منحة دراسية أو التقدم للحصول على عمل في أي من مؤسسات القطاع العام أو الخاص.

وتكمن أهمية السيرة الذاتية فيما تحتويه من قدرة موجزة على تسويق صاحبها، إذ انها تقوم بتزويد القارىء بموجز مكثف لأهم المراحل العلمية التي مر بها صاحب السيرة الذاتية وما يمتلك من مهارات، والتي إما أن تؤهله للحصول على ما هو بصدد التقدم إليه أو تكون عائقاً أمام تحقيق الحلم الذي يصبو إليه.

وتعتمد معظم المؤسسات في العالم على السيرة الذاتية من أجل حصولها على ما تحتاج إليه من معلومات مفهرسة عن صاحب الشأن، وقد تحتل هذه الورقة الأهمية الأكبر من بين الشهادات الأ.....، إذ أنها تجمع كل ما قام به صاحب الطلب من نشاطات وخبرات ومؤهلات أكاديمية.

ومن أجل التعرف على آلية كتابة السيرة الذاتية لا بد لنا من إدراك المبدأ الذي تقوم عليه هذه المسألة، ألا وهو التسويق، إذ يقوم هذا المبدأ على ضرورة قيام الطالب بعمل كل ما من شأنه تسهيل مهمته في تسويق نفسه، How to Market Yourself وفي حالة أدرك الطالب هذه الحقيقة تصبح باقي الأمور أكثر سهولةً، ولكن مهمة التسويق هذه قد تحتاج إلى خبرة سنوات طويلة من أجل بناء سيرة ذاتية قوية، فالسيرة الذاتية ليست مجرد الشهادات الأكاديمية والعلمية، بل تضم أيضاً مجمل الخبرات العملية والنشاطات الميدانية التي تؤثر في تكوين شخصية الفرد وسلوكه وتساهم كثيراً في صياغة شخصيته.

قد يتمكن الطالب من الحصول على شهادة البكالوريوس أو الماجستير وحتى الدكتوراه، لكنه قد يفتقر الى الخبرات العملية التي تؤهله للحصول على وظيفة لائقة، من هنا تأتي مهمة الطالب التي سبق وأشرنا إليها، ألا وهي بناء السيرة الذاتية أثناء الدراسة الجامعية، أي أن يقوم الطالب وخلال مسيرته الأكاديمية بمتابعة كل التطورات المرافقة لمجال تخصصه، وأن يواظب على الالتحاق بالدورات والندوات وورش العمل والمؤتمرات ذات الصلة، إذ تشكل هذه النشاطات اللامنهجية أهمية كبرى في تعريف الطالب على المناخ الذي سيصبح جزءاً منه فور تخرجه، كما تساهم في تأهيله بشكل مسبق للانسجام في الحياة العملية والوظيفية بشكل مسبق.

وأثناء قيام الطالب بهذه المهام المرافقة للدراسة الأكاديمية، يكون قد ساهم في بناء سيرة ذاتية غنية بالمشاركات العلمية التي ستؤثر حتماً في حصوله على المنحة أو الوظيفة أو الرتبة العلمية الني يطمح إليها.

كثيراً ما يفاجأ الطالب فور تخرجه بعدم قبول أية مؤسسة له، طالما أنه لا يمتلك الخبرة الكافية، ومن الطبيعي أن لا يمتلك الطالب الخبرة الكافية طالما كان اهتمامه منصباً على النجاح في الكم الهائل من الساعات المعتمدة الني يدرسها كل فصل دراسي، ولكن التوزيع الأمثل للساعات الدراسية والتوفيق بين الدراسة الأكاديمية والتدرب في إحدى المؤسسات المجتمعية له الأثر الأكبر في امتلاك الطالب لهذه الخبرة التي سيكون عدم الحصول عليها عائقاً كبيراً أمام الحصول على الوظيفة أو المنحة الدراسة.

كما تجدر الإشارة إلى أهمية التطوع في المؤسسات المختلفة في المجتمع أثناء الدراسة الأكاديمية، إذ ُتسهّل هذه المسألة من عملية كتابة السيرة الذاتية، حيث سيجد الطالب ما سيكتبه عن نفسه فور تخرجه من الجامعة، ولن يكتفي بكتابة اسم البكالوريوس الذي حصل عليه، إذ طالما اهتمت المؤسسات والشركات بالنظر ملياً في زاوية الخبرات والمهارات أكثر من اهتمامها بالمسمى الخاص بالبكالوريوس أو حتى الماجستير.

قد تكون المشاركة في دورة ما أو مؤتمر معين أو ورشة عمل ذات أهمية كبيرة للمؤسسة التي يتقدم إليها الطالب، لذلك لا يجوز للطالب أن يغفل عن ذكر أي نشاط أو فعالية كان قد شارك فيها، ولكن لا بد من الانتباه إلى ضرورة صياغتها بالشكل اللائق والأكثر جاذبية.

يلعب الشكل دوراً مهماً الى جانب المضمون في صياغة السيرة الذاتية، وقد طور العديد من الطلبة نماذجاً جميلة في صياغتهم لسيرهم الذاتية، فبعد أن كانت كتابة السيرة الذاتية مسألة جامدة تعتمد على تعبئة الفراغات في الورقة المذكورة، قام العديد من الطلبة بالاستفادة من تقنية الانترنت في تسويق أنفسهم، إذ يقوم هؤلاء بتسويق أنفسهم من خلال تصميم موقع الكتروني يتضمن المواضيع التي تحدثنا عنها سابقاً، إذ يضع الطالب المعلومات الشخصية في أيقونة، ثم المؤهلات العلمية في أيقونة ثانية ترافقها وصلة الكترونية للجامعة أو الجامعات التي تلقى فيها علومه، ثم وصلة أخرى يتحدث فيها عن النشاطات والخبرات التي يمتلكها مرفقة بالصور والوصلات الالكترونية، ويمكن للطالب أن ُيسهب في الحديث عن رحلاته وهواياته واهتماماته في أيقونة أ...... وهكذا يتمكن الطالب من إيصال العديد من الرسائل غير المباشرة عن نفسه من خلال عرضه لسيرته الذاتية بواسطة هذا الموقع أو الصفحة الإلكترونية، إذ لا بد من أن يدرك المشاهد أن هذا الطالب يتمتع بثقافة الكترونية واسعة وأن هذه الاهتمامات الإلكترونية ستعود بالنفع والتحديث على المؤسسة أو الشركة، كما تشير إلى قدرة صاحبها على الإبداع وبعده عن النمطية والكلاسيكية في التفكير وهي أهم الصفات التي ترغب فيها أية مؤسسة تطمح إلى تطوير ذاتها.

تحتل الخبرات الالكترونية دوراً متميزاً في تأهيل الطالب للحصول على المزيد من الانتباه الى طلبه، أذ لا يمكن الحديث عن أية وظيفة مستقبلية لأي موظف دون أن يمتلك هذا الموظف مؤهلات الكترونية ليست بالمتواضعة، فالثورة الالكترونية في تسارع مستمر، ولا بد لمن يرغب في البقاء أن يتمكن من الحصول على المزيد والمزيد من الخبرات الإلكترونية بشكل متواصل، أي أن يبقى على تواصل مع التطورات والتحديثات المستمرة بالإضافة إلى المتابعة الدائمة لكل ما يتعلق بمجال اهتمامه وتخصصه، وخاصة في مجال الالتحاق بالدورات الاختصاصية التي قد تكون أكثر أهمية من المواد التي يتلقاها الطالب أثناء دراسته الأكاديمية، فالدراسة الأكاديمية تزود الطالب بمفاتيح العلم، في حين تزود الدورات الاختصاصية الطالب بالمعلومات المتجددة والمحدثة باستمرار.

من هنا يتيبن لنا ان عملية كتابة السيرة الذاتية مسألة طويلة المدى، قد تستغرق أعواماً طويلة، وهنا ُينصح الطالب بالاهتمام في تحديث سيرته الذاتية كلما أنجز مهمة علمية أو ثقافية تستحق الذكر في سيرته الذاتية، شريطة أن لا يتحول ملف سيرته الذاتية إلى ملف غامض يعجز القارئ عن فهمه أو استيعابه.

كثيراً ما يأتي طلبة جامعيون للبحث عن منح دراسية للدراسة في الجامعات الغربية، وتكمن المشكلة هنا في عدم إدراك الطالب لأهمية المبدأ المذكور أعلاه How to Market Yourself ، حيث يمتلك الطالب شيئاً وحيداً غالباً ما يظن أنه كل ما يحتاج إليه للتقدم بطلب للحصول على المنحة، الا وهو شهادة البكالوريوس، ولكنه يفاجأ ان التمكن من اللغة الانجليزية يحتل المرتبة الأولى في سلم الشروط، بالاضافة الى المهارات الالكترونية، إذ عادة ما يهتم الطالب بالدراسة في كندا أو اوروبا، دون ان يمتلك من المعلومات ما يكفي عن الكلية أو الجامعة التي يرغب بالالتحاق بها، فالجامعات كثيرة ومتنوعة الاهتمامات ومختلفة الظروف، ولا بد من قيام الطالب بزيارة للمواقع الالكترونية الخاصة بهذه الجامعات من أجل التعرف عليها عن كثب، فكيف لنا أن نصدق أن هذا الطالب سيكون مؤهلاً للدراسة الجامعية في الغرب مثلاً في الوقت الذي لا يستطيع فيه استعمال شبكة المعلومات الدولية (الانترنت)، فالعالم في تغير وتطور دائم ولا بد من محاكاة هذا التطور من أجل أن نتمكن من إيجاد مكان لنا تحت الشمس.


والآن، لا بد لنا من الإشارة إلى أهم العناصر في كتابة السيرة الذاتية المبسطة نسبياً، فبعد كتابة المعلومات الشخصية المتعلقة بالاسم والعنوان والهاتف وتاريخ الميلاد والبريد الالكتروني وغيرها من المعلومات الشخصية، ننتقل للحديث عن المؤهلات الأكاديمية، وهنا يجب علينا ان نضع اسم الشهادة واسم الجامعة وتاريخ التخرج، ولا يغيب عنا أن نضع الموقع الالكتروني للجامعة التي تخرجنا منها، مع ضرورة ذكر التخصص الفرعي.

ثم ننتقل بعد ذلك للحديث عن الخبرات والنشاطات، وهنا لا بد من توثيق كل ما قمنا بالمشاركة فيه بشكل دقيق، فمثلاً يجب علينا أن نذكر اسم المؤتمر أو الورشة أو الدورات التدريبية التي شاركنا فيها متسلسلة حسب التسلسل التاريخي، مع وضع اسم المؤسسة المنظمه للمؤتمر أو الدورة مع مراعاة وضع وصلة الكترونية لهذه المؤسسة المنظمة، ونستمر في ذلك حتى ننتهي عند آخر نشاط لنا حسب التسلسل الزمني، ويمكن للطالب البدء بآخر نشاط شارك فيه أو العكس.

وتأتي المشاركات الخارجية على درجة كبيرة من الأهمية، لذلك يتوجب ذكر اسم المؤسسة المنظمة للنشاط الدولي الذي شارك فيه الطالب والمكان والزمان، مع ضرورة عدم الخوض في التفاصيل، إذ عادة ما يتم الحديث عن هذه التفاصيل أثناء المقابلة الشخصية.

وتعتبر النشرات والمقالات من الأعمال الأدبية الغنية، لذلك لا يجوز إغفالها عند كتابة السيرة الذاتية، مع ضرورة الإشارة إلى مكان نشر هذه المقالة سواء كان في مجلة تقليدية أو مجلة ألكترونية أو على صفحة إلكترونية، ويجب وضع وصلة إلكترونية تذكر مكان نشر هذه المقالة وتاريخ النشر.

وأخر ما يكتب في السيرة الذاتية عادة هو اسم المعرفين، والذين يفضل أن يكونوا من الشخصيات الاعتبارية أو الشخصيات ذات الصلة بموضوع التخصص، وهم أولئك الأشخاص الذين يتم الاتصال بهم من أجل التوثق من صحة المعلومات أو مصداقية صاحب الطلب، ويجب وضع طريقة الاتصال بهؤلاء المعرفين الثلاثة إما من خلال الهاتف أو البريد الالكتروني.

وآخر النصائح في كتابة السيرة الذاتية هي تلك النصيحة التي تقول " كن مستعداً"، أي أنه يتوجب على الطالب المثابر النشيط أن يكون في حالة استعداد دائمه، فلا يستطيع أحد ان يتنبأ بلحظة وصول الدعوة للتقدم للحصول على منح دراسية أو بعثات علمية للخارج أو التقدم لوظيفة ما، إذ عادةً ما يتم الإعلان عن هذه الفرص في وقت قصير، وغير كاف للقيام بإعداد كل شيء من الصفر، الأمر الذي يترك للطالب فرصة فقيرة لتسويق نفسه بشكل لا يؤهله للتقدم إلاّ ضمن الحد الأدنى، الأمر الذي يحرمه من الحصول على تلك الفرصة، لا لعدم تأهله لها، بل لعدم جاهزيته، لذلك ننصح الطالب أن يقوم بإعداد أوراق التوصية من مدرسيه فور تخرجه وباللغتين، وأن يقوم بترجمة شهاداته أيضاً وأن يكون قد أنهى كتابة سيرته الذاتية بالشكل اللائق وباللغتين، وبذلك يكون قد أنجز ما عليه. ولا صحة لما يقال عادة عن الحظ ودوره، إذ أن معظم الحظ جهد مستمر قام الطالب بإنجازه خلال السنين الماضية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مهارة كتابة السيرة الذاتية عنصر أساسي لتحقيق الفرص
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» السيرة الذاتية وترجمة الحياة
» نماذج من السير الذاتية
» كيف تبني سيرتك الذاتية C.V.
» أهمية السيرة النبوية في فهم الإسلام:
» كتابة كلمة فقط

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: عالم التعليم :: الكتب والبحوث :: العامة-
انتقل الى: